هل أنت معجبة بنفسك ؟ اختبري نفسك
هل تعتني بنفسك و تهتم بمظهرك ؟؟ .. حينما تمر أمام مرآة ، هل ترضى عن الصورة التي تعكسها لك ؟؟ .. هذا ما ستعرفه من حل الإختبار التالي:
* حينما تكون في المدرسة تحاول عادة ان :
تقود زملاءك علنا أو في الخفاء نقطة
لا تتكلم إلا إذا سألك الأستاذ نقطتان
تضع نفسك في الصف الاول لكي تظهر ثلاث نقاط
* حينما تصاب بالزكام :
تمتنع عن الجروج من المنزل ثلاث نقاط
تتسلح بالأدوية و المناديل و تخرج نقطة
تكتفي بابتلاع قرص أسبرين قبل الخروج نقطتان
* حينما تفكر في مستقبلك تتصور :
أسرة و أطفال نقطتان
تفوق و بروز في العمل ثلاث نقاط
تفضل أن لا تفكر نقطة
* حينما تذهب إلى البحر تحرص على إأن تضع في حقيبتك :
ملابس جديدة لتتهادى بها على الشاطئ بعد الإستحمام ثلاث نقاط
كتاب و معجون ضد حرق الشمس نقطتان
قبعة و نظارة شمس نقطة
* حينما تشاهد نجوم البرامج التلفزيونية :
لا يمكنك إلا أن تقارن نفسك بهم نقطة
تعجب بهم لسرعة بديهتهم و شطارتهم نقطتان
تعتقد أنه من السهل حتى للمعدمين من لامواهب الظهور على الشاشة الصغيرة ثلاث نقاط
* حينما يتفجر شجار في المنزل أو بين الأصدقاء :
تحاول أن لا تزيد الموقف حدة و سواء نقطتان
تحاول أن تعيد الهدوء و الإستقرار نقطة
تبتعد و لا تتدخل ثلاث نقاط
* إذا عرض عليك ان تمثل في فيلم تشعر أن بإمكانك تقمص شخصية :
البرئ الذي يسهل خداعه ثلاث نقاط
القاتل المحترف نقطتان
المتآمر المخطط الداهية الذي لا يكشفه أحد نقطة
من 7 إلى 11 :
أنت في الواقع لست راضياً تماما عن نفسك ، بل إنك تعتقد أنك لا تعجب الآخرين. حينما تقارن نفسك بالمحيطين بك و الذين تعرفهم تخرج عادةً مهزوماً و من الجولة الأولى ، لأنك تقلل من شأنك و تعتبر أن الآخرين يتميزون عنك و أفضل منك ، ليس فقط الشكل و المظهر ، بل أيضاً في التصرفات و طريقة الحياة .. و هذه كلها تخيلات و لا أساس لها من الصحة !!
من 12 إلى 16 :
أحياناً تعجب بنفسك كثيراً . يتوقف هذا على حكم الناس عليك و ردود فعلهم لتصرفاتك و أقوالك ، حسب تصورك ، و أيضاً على مزاجك الوقتي و حالتك النفسية.أنت تهتم بأن تنقد نفسك ، أن تعرف عيوبك فتقومها أو تقبلها كما هي إذا لم يمكن بإمكانك إصلاحها .. أنت محتاج إلى تشجيع مستمر من الذين تحبهم و تقدرهم ، لكن بإمكانك أن تصلح نفسك حتى بدون مساعدة.
من 17 إلى 21 :
أنت راضٍ و مسرور تماماً معجب بنفسك بشكلك و تصرفاتك و طريقة حياتك .. أنت واعٍ بإمكانياتك و حدودك ، تعرفها و تقبلها و لا تعتبر أي نقص فيك مأساة ، و بكل منا بعض النقائص و الكمال لله وحده ، أنت تحب أن تكون محور الإنتباه ، مقتنعاً أنك جدير باهتمام و إعجاب الآخرين ، و بينما يهمك أن تلفت الأنظار في جميع المناسبات ، إلا أنك لا تأبه كثيراً بنقد الآخرين.